أخرج زكاتك... نصرةً لفلسطين

لماذا نخص فلسطين بزكاتنا اليوم؟ لأن أهلنا هناك يواجهون واقعاً يفوق الوصف. فقر مدقع، وحصار يضيق الخناق، وبيوت تُهدم، وأرواح تُزهق. لقد أفتى العلماء وأكدوا أن مصارف الزكاة الثمانية متحققة في أهل فلسطين، بل إن تعجيل الزكاة لهم اليوم ليس مجرد صدقة، بل هو واجب الوقت وضرورة إنسانية لتعزيز صمودهم على أرضهم المباركة.

زكاتك... طوق نجاة وصمود زكاتك تصل مباشرة إلى مستحقيها عبر مشاريعنا الميدانية لتتحول إلى:

  • مأوى آمن: نوفر الخيام والكرفانات والبيوت الخشبية لمن فقدوا بيوتهم، لتحميهم من قسوة الظروف.

  • لقمة هنية: نوزع السلال الغذائية المتكاملة والخبز الطازج يومياً، لنُشبع جوع الأطفال ونعين الأسر على الكفاف.

  • دفء وكرامة: نقدم الأغطية والبطانيات وأدوات الطهي البسيطة التي تعيد للمنازل شيئاً من الحياة.

  • كسوة العيد: نوزع الملابس الجديدة على الأطفال والنساء والكبار، لندخل الفرحة إلى قلوبهم.

  • نور لا ينقطع: نزود المنازل بألواح الطاقة الشمسية لتكون حلاً مستداماً لأزمة الكهرباء الخانقة.

أجران في أرض مباركة في إخراج زكاتك لفلسطين، يجتمع لك فضل إقامة الركن الواجب مع بركة نصرة أهل الأرض المقدسة. فينال المتصدق الأجر مضاعفاً. وكما رخّص النبي صلى الله عليه وسلم في تعجيل الزكاة لحاجة مُلحة، فإن حاجة أهلنا في غزة اليوم هي الأشد إلحاحاً.

لا تنتظر. زكاتك الآن يمكن أن تكون سبباً في بقاء أسرة، وشفاء مريض، وتعليم طفل. أدِّ زكاتك الآن وكن جزءاً من صمودهم.

 

أخرج زكاتك... نصرةً لفلسطين

لا تنتظر. زكاتك الآن يمكن أن تكون سبباً في بقاء أسرة، وشفاء مريض، وتعليم طفل. أدِّ زكاتك الآن وكن جزءاً من صمودهم.

سلة التبرعات

سلة التبرعات فارغة